أفادت شبكة "سكاى نيوز" فى خبر عاجل، أن تركيا تصدر أوامر باعتقال 275 من أفراد الجيش للاشتباه بعلاقاتهم بمحاولة الانقلاب الفاشلة في 2016.
أوقفت الشرطة التركية الجمعة 85 جنديا للاشتباه بصلاتهم بشبكات الداعية فتح الله جولن، المتهم بتدبير تحركات الجيش فى يوليو 2016.
كشفت إحصاءات رسمية تركية أن عدد المفصولين من وحدات وفروع القوات المسلحة التركية بما فى ذلك المدارس العسكرية بلغ حوالى 40 ألف ضابط وجندى برتب مختلفة.
منذ أن اعتلى حكم البلاد فى 2003، والتحول لنظام "حكم رئاسى" كان الحلم الأكبر الذى يراود الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، من أجل الانفراد بالحكم والتربع على عرش السلطة إلى الأبد
أصدرت النيابة العامة بالعاصمة التركية أنقرة قرارا بتوقيف وإحضار 30 ضابطا بالجيش التركى، سبق فصلهم عن وظائفهم من قبل فى إطار التحقيقات المتعلقة بالمشاركة فى الانقلاب الفاشل.
منذ أن أعتلى حكم تركيا فى 2003، كان التحول لنظام "حكم رئاسى" الحلم الأكبر الذى يراود رجب طيب أردوغان،
فى البيت التركى الأردوغانى، يعتكف رجال الرئيس التركى لصناعة القرارات القمعية الاستبدادية التى من خلالها يحكم أردوغان بلاده خاصة خلال الشهور الماضية
قبل 12 شهرا شهدت تركيا تحركات الجيش ضد أردوغان فى 15يوليو 2016، واصفها مراقبون بأنها مصطنعة لتمرير القرارات الأردوغانية الديكتاتورية
مر عاما على تحركات الجيش ضد الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، فى 15 يوليو 2016، ومنذ ذلك الوقت، عمل "هتلر تركيا" على توظيف هذه التحركات لقمع حقوق الإنسان
اتخذ الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، العديد من القرارات التى أكد فيها على ديكتاتوريته واستبداده وتدخله فى شئون البلاد الأخرى.
يواصل الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، قمعه ضد الصحفيين ووسائل الإعلام، خاصة خلال الشهور التى تلت تحركات الجيش فى يوليو 2016 التى يصفها مراقبون بأنها مصطنعة.
لم يكن يدرك الرئيس الفاشى رجب طيب أردوغان، أن تحركات الجيش فى يوليو 2016، التى وصفها مراقبون بأنها مصطنعة من نظامه الاستبدادى، أنها ستثبت حقيقة نواياه الإرهابية.
لم يكتف الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، بسلطاته الاستبدادية التى يقمع بها معارضيه، إلا أنه أصر على استغلال نفوذه فى توسيع صلاحيات تنفيذه واسعة النطاق تمنحه المزيد من الديكتاتورية.
عقب تحركات الجيش التركى التى جرت فى يوليو 2016 التى يصفها مراقبون بأنها مصطنعة لتمرير القرارات الديكتاتورية الأردوغانية.
يستمر الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى اللجوء إلى النظام الاستبدادى، وممارسات البطش، والتنكيل والتعذيب لكل من يفكر فى معارضة الطاغية العثمانى.
لم تكن تحركات الجيش التركى ضد أردوغان، حدثا مفاجئا لقاطنى القصر الرئاسى التركى، خاصة "هتلر تركيا" ذاته، ذلك أن هذه التحركات التى اندلعت فى 15 يوليو 2016 كانت مصطنعة من قبل النظام الأردوغانى.
365 يوما مرت على تحركات الجيش التركى التى وصفها مراقبون بأنها مصطنعة لتمرير القرارات الأردوغانية الديكتاتورية، وبسببها شهدت تركيا عام أسود فى تاريخها.
مع مرور 365 يوما على التحركات العسكرية ضد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، التى واصفها مراقبون بأنها مصطنعة لتمرير القرارات الأردوغانية الديكتاتورية.
مر عام على تحركات الجيش التركى التى يصفها مراقبون بأنها مصطنعة لتمرير القرارات الديكتاتورية الأردوغانية، وخلال الشهور الماضية ثبت للعالم أجمع أن الرئيس التركى رأس الأفعى الأردوغانى هو من يقف وراء العمليات الإرهابية .
نشرت الجريدة الرسمية فى تركيا قرارا بإغلاق 83 جمعية فى 20 ولاية وذلك كونها تشكل تهديدا على الأمن القومى وتدعم المنظمات الإرهابية، بحسب وصف الجريدة.