أكد الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، أن الغاية العظمى من خلق الإنسان ووجوده فى هذا الكون تتضح فى قوله "وإذ قال ربك للملائكة إنى جاعل فى الأرض خليفة".
استنكر الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى، الفهم الخاطئ لدى كثير من الناس الذى يربط بين مفهوم البدعة، وكل أمر مستحدث يعتقدون أنه مخالف للشرع والدين.
قال الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، إن التقوى هو "أن يجدك حيث أمرك ويفتقدك حيث نهاك"، مشددًا على أنها الأصل فى علاقة العبد بربه، مدللاً بالحديث "إن الله لا ينظر إلى صوركم وأجسامكم،
دعا الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى إلى التعامل مع الحياة بطريقة بسيطة خالية من التعقيد، قائلا: "البساطة لا تعنى السذاجة، أو التقشف، بل هى طريقة تفكير سهلة مريحة
حث الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى على ضرورة تغيير الصورة الذهنية التى رسمها البعض خطأ عن الخالق سبحانه وتعالى، والتى صورته على أنه بعيد شديد البعد عنا وعن حياتنا،
شدد الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى على أهمية المبادرة وضرورة تفعيلها فى حياة الإنسان، واصفًا إياها بأنه "كلمة السر فى هذه الثورة الكونية الهائلة التى تعيشها البشرية الآن".
استنكر الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى على كثير من المتدينين رفضهم توجيه أى كلمة نقد إليهم، لأنهم يعتبرون أنفسهم يمثلون كيان الإسلام، فيما اعتبره محاولة لتكميم الأفواه عن النقد، قائلا: "إن الإسلام برىء من هذا الفكر
حذر الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى من خطر انتشار "الفهلوة" داخل المجتمع بديلاً عن الوعي، واصفًا الفهلوة بأنها "حرام" لأنها نوع من النصب والاحتيال.
دعا الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى، إلى التعايش بالرحمة بين الناس خلقًا ومعاملة، تجسيدًا للهدف الأسمى من رسالة الإسلام إلى العالمين، قائلاً: "إننا مسئولون عن تحريك الرحمة
رفض الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى اختزال مفهوم "الجهاد" على أنه "القتال"، قائلاً: "إن هذا من المفاهيم الخاطئة
حث الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، الرجال على حسن معاملة المرأة، بالمودة والرحمة، وتطبيق هذا المبدأ باعتباره الأساس فى الزواج والعلاقات الأسرية،
انتقد الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى، فكرة العيش بالمظلومية من قبل من يصورون أنفسهم على أنهم ضحايا لمؤامرات الآخرين، فيما اعتبره محاولة من جانبهم لإراحة ضميرهم.
وصف الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامى، الإسلام بأنه دين الإنسانية، والتى لخصها بقوله، هي: حب الإنسان فى ذاته كإنسان، بغض النظر عن دينه، لونه، عرقه، مستواه، مشيرًا إلى أن القرآن هو كتاب.
دعا د. عمرو خالد، الداعية الإسلامى إلى تحويل الأذكار من مجرد كلمات إلى إرادة وأفعال، وقيم وأخلاق، وطاقة نجاح، واستلهام معانيها الإيجابية، من خلال ربطها بالعمل والجهد.
استنكر د. عمرو خالد، الداعية الإسلامى، فهم البعض للإيمان بالقضاء والقدر على أنه استسلام وعجز وسلبية، بل هو - كما وصفه - طاقة إيجابية دافعة وفعالة للحركة.