غداً إن شاء الله أجملُ في كل محنة.. ربي رحماته يرسلُ
وغادة.. تستند إلى جدران الليل
يعيش الجيش المصرى كلنا جيش مصر..
أن تكوني..... لا تستحقين يكفيني منك
كم من صور في الفؤاد ... نحاول ألا نخبرها النبأ
يا مصر.. آن لك أن تتكلمى وترفعي الصوت عاليا بترنمِ
كنت سأكون هناك إذ كانت فلما بانت.. هان المكان والمقاعد والكلمات
جرح أوجع القلب.. جعلنى باكيا لكن عزائى
وآتيتِ.. وكما جئت لم يكن الرحيل وكأنه لم يجمعننا زمان ولا مشينا معا درب
وما أنا بمستطيع الكرى وطيفكم أذاب مهجتي.. لكني مازلت بهواكم متيمُ
يا رسول الله تحية من محبٍ يرجو لو أتاكَ يا رحمةَ الأكوان
رأيتها ... ملكة جمالٍ تنظر فى خجلْ توارى بسمةً ..
قلت : سأهجوكِ .. قالت : كيف تهجونى ..
يلومنى الناس كثيراً .. أنى أكتبُ شعراً عن الحبِ
ذهبت وما ودعتنى.. وبما فعلت أصابنى التياعا غادرت بلادا هى بها.. وعلمى بقلبى أنه لا يحتمل الفراقا
يقول الناس : من تلك التى تحبها كل هذا الحب
اعتاد الناس رؤيته جالسا على جانب الطريق، يأكل مما يقدمه المارة إليه، لا يسأل أحداً مالاً أو طعاماً إلا من أولئك الذين يذهبون إليه أو يتحدثون معه، بعضهم يذهب إليه عطفاً وإشفاقاً.
كان فى طفولته.. يحلم كثيرا باللون الأخضر
يقول القلب: أخبرها بما تجد فى الحب وتعانى
لا ترفع عن المرأة الحجبَ.. فيعم البلاء وتصرعُ فما معنى أن يتعرى نهدٌ .. وستره يُنزعُ دع الكبريت فى حالته ..