قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، إن العادة السرية يُأْثَم فاعلها، والإثم فيها بقدر ما تحدثه من ضرر، لما لها من أضرار صحية واجتماعية نَبَّهَ عليها المتخصصون.
لا يوجد المزيد من البيانات.