أفاد الباحثون بجامعة ميامى الأمريكية أن اختبار السمع الذى يُعطى للأطفال حديثى الولادة للكشف عن المشكلات السمعية يمكن تكييفه لتحديد الأطفال المعرضين لخطر الإصابة باضطراب طيف التوحد.
حذر خبراء من تأخر حصول الأطفال الذين يعانون من التوحد على الرعاية الطبية المناسبة وعرضهم على أخصائى بسبب عدم تشخيص حالتهم بشكل مبكر، مشيرين إلى أن ذلك يزيد من معاناتهم ومعاناة أسرهم.