من الظواهر المهمة فى سياق العلاقات الدولية بعد الحادى عشر من سبتمبر ظاهرة الفاعلين من غير الدول، والتى تشمل الشركات العالمية النشاط، والمنظمات الدولية والإقليمية.
تأثرت العلاقات الدولية بعد أحداث الحادى عشر من سبتمبر تأثرًا كبيرًا، الأمر الذى شكّل لها اتجاهات جديدة بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية، وبالنسبة للدول الكبرى الأخرى، خاصة الصين، روسيا، الاتحاد الأوروبى.
من المؤكد أن أحداث الحادى عشر من سبتمبر، كانت القشة التى قصمت ظهر البعير فى العلاقات العربية مع الغرب، خاصة دول أعمدة النظام الإقليمى العربى، فرغم أنها قد أيدت الولايات المتحدة
قال اثنان من كبار أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكى، الأربعاء إنهما يرغبان فى تعديل قانون يسمح برفع دعاوى قضائية ضد المملكة العربية السعودية .
قال الرئيس الأمريكى باراك أوباما، إن "ثلاثة عشر عاما مرت على أحداث 11 سبتمبر،، ونحن نصلى لضحاياها ونتذكر ذكراهم".التفاصيل..