هناك لوحات فنية نقف أمامها طويلاً حالمين، ومفكرين ماذا لو كنا أبطال هذه اللوحة؟، وكيف سيكون شعورنا، لما لا نستيقظ لنجد أنفسنا مستلقيين بداخل غرفة نوم فان جوخ.
بدون ورقة ولا قلم ولا حتى ألوان، استطاع الشاب العشرينى "محمد وحيد" أن يغير المعنى التقليدى للرسم، وقرر أن يستخدم أدواته الشخصية فى رسم لوحات قد تنافس أهم اللوحات العالمية
حققت دار مزادات سوثبى بالأمس، مبيعات قدر سعرها بـ69 مليون جنيه إسترلينى ونصف المليون، بعد عرضها لمجموعة فنية بمزاد "الفن المعاصر".