بعد ساعات قليلة من منتصف ليلة 28 يناير 2011، كنت أنا والصديق العزيز وائل السمرى على بعد خطوات قليلة من مبنى الحزب الوطنى،
الدور الذى لعبته المدونات خلال الثورة لا يقل أهمية أبدًا عن تويتر وفيسبوك، لأنها تميزت بأنها على عكس الموقعين المتدفقين بالأحداث، لا تزال حتى الآن محتفظة بكل تفاصيل ما حدث وكأن 5 سنوات لم تمر.
اليوم، يحيى رواد مواقع التواصل الاجتماعى ذكرى مرور عام على شهيدة الورد الناشطة اليسارية "شيماء الصباغ".