لممت شتات أفكارها وذهبت إليه فى مكتبه وبعثرتها بين أوراقه المرتبة بعناية.. رفع عينيه ونظر فى عينيها بقسوة لا مثيل لها
نتابع منذ حوالى أسبوع مظاهرات عارمة فى إيران ضد النظام المستبد لآيات الله الذين ينصبون أنفسهم فوق البشر قتل خلالها أكثر من عشرين شخصا وحوالى ألفا من المعتقلين الذين غالبا هينفذ فيهم عقوبة الإعدام
قرأت مثل غيرى خبر سفر السيد رئيس الوزراء للعلاج فى ألمانيا وتمنيت له الشفاء، ولكن تساءلت فى خضم ما تشهده مصر فى مرحلة البناء: لماذا لم يفكر القائمون على بلادنا
ربما لم تكن المرة الأولى التى يحاور فيها إعلامى أو صحفى أحد الإرهابيين أو التكفريين الذين قاموا بعمليات إرهابية فى حق المجتمع سواء كانت عربية أو غربية.. فقد قام بها من قبل الإعلامى يسرى فودة
كثرت الفتاوى وكثر اللغط وكأن الدين مستباح.. أصابنى الذهول كما أصاب الكثيرون غيرى من فتوى جواز معاشرة الزوجة الميتة فيما يُعرف بجماع الوداع.
جاءتنى بكل هموم الدنيا وذرفت دموع خيبة الأمل على أبنائها الخمسة
منذ أن وعيت على الدنيا وأنا لا أعرف مستشفى لعلاج قلوب المصريين سوى المعهد القومى بإمبابة.. وعندما قلبت فى أوراقه وتاريخه المتميز وجدته قد أنشئ عام 64.
قابلته منذ أكثر من خمس سنوات، نشاطه الملحوظ، وطموحه المفرط أبهرنى حتى أننى قلت له حرفيا «لو فى زى حضرتك ثلاثة فى البلد كانت مصر حالتها بقت أحسن».
«مصر هى أمى نيلها هو دمى شمسها فى سمارى شكلها فى ملامحى حتى لونى قمحى لون نيلك يا مصر» لا أعرف لماذا تذكرت هذا المقطع من الأغنية الشهيرة،
قلمى لا يسعفنى لكى أردد ما قالته هذه السيدة النوبالية غير المحترمة التى يطلقون عليها ناشطة سياسية «توكل كرمان»، فهى عار على جائزة نوبل التى حصل عليها العالم الجليل الدكتور زويل.
كم أسعدنى القرار الحاسم لقطع العلاقات المصرية القطرية، ومازاد من سعادتى حقا أن يكون هناك اتفاق جماعى عربى لإيقاف كل الأنشطة الدبلوماسية والطيران والتجارة ما بين السعودية والإمارات العربية والبحرين.
لا أعتقد أن استخدام مصر لحقها فى الدفاع عن نفسها تجاه من يكيدون لها كيدًا بالأمر المستغرب.. فقد سبق أن ذكرت فى مقال سابق أن من حق مصر ونظامها أن يجمعا ملفًا كاملًا مملوءًا بالدلائل والقرائن التى تدين النظام القطرى الذى يسعى من خلال قنواته المشبوهة أن يشوه كل الأخبار والأحداث التى تبث.
طارق عبدالسلام، بطل أوروبا فى المصارعة عام 2017، مصرى المولد والدماء والهوى، لكنه لعب هذه البطولة حاملًا الجنسية البلغارية.. عام واحد يفرق مابين الإحباط والنجاح.. مابين الهزيمه والفوز.
قالت فيروز خالد، صاحبة فكرة إنشاء موقع "artspine" لاكتشاف المواهب الفنية المختلفة، إنها تعلمت الكثير من والدتها الكاتبة الصحفية ماجدة إبراهيم، أبرزها رؤية الجانب الفنى
قالت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشى إن كتابات الكاتبة ماجدة إبراهيم جميعها صادقة ومن أرض الواقع...
تنظم دار سما للنشر والتوزيع حفل توقيع المجموعة القصصية "حكمة العبيط" للكاتبة الصحفية ماجدة إبراهيم فى العاشر من مايو بمكتبة ألف بمصر الجديدة فى الـ7 مساءً..
صراخ يصل عنان السماء.. آهات تخرج حرقة القلب.. نظرات متحجرة عاجزة عن تصديق ما حدث.. أو حتى تفسيره..
نحن فى مرحلة فارقة فى مستقبل مصر لا أقول شعارات لكننى أحاول قراءة ما يحدث من حولى.. العالم يتغير.. يتصارع.. يستميت حتى يستمر.. حتى يبقى.. ونحن فى مصر لا نعرف إلا لغة الإحباط.
استغلال نجوم العالم فى كرة القدم والفن والسينما، وفى مختلف المجالات للترويج لمصر باعتبارها واقعيًا تملك من الآثار ما يجعلها الدولة الأولى عالميًا، ولديها مختلف أنواع السياحة.