يبدو أن البند الثالث من خارطة الطريق وهو انتخابات البرلمان سيأتى بنتائج عكسية على الجميع، فبعد أن التف المصريون حول الدستور ومن بعده الانتخابات الرئاسية تأتى الانتخابات النيابية لتقسم ما جمعه البندان الأول والثانى من الخارطة.
لا يوجد المزيد من البيانات.