سلط كاريكاتير " اليوم السابع" الضوء على الجدل الكبير المثار حاليًا حول تجديد الخطاب الدينى، والذى يعتبر أولى خطواته إعادة النظر فى قانون ازدراء الأديان.
قال محمد عبد العزيز عضو المجلس القومى لحقوق الانسان ، إن هناك تنسيقًا بين المجلس القومى ولجنة حقوق الانسان بالبرلمان لتعديل قانون التظاهر وازدراء الأديان وغيرها من القوانين التى قد تكون سببًا فى حبس أحد المواطنين فى حالة إبداء آرائهم.
أكد الدكتور رأفت محمود، الأمين العام المساعد لاتحاد الجامعات العربية، على ضرورة التحرك العربى لتجديد الخطاب الإعلامى، لتجاوز الشائعات المنتشرة بكثرة فى العالم العربى.
قالت الدكتورة جيهان يسرى، عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة، إن هناك مسببات اجتماعية وبيئية تسببت فى العنف، ومنها الفقر والحرمان والبطالة ووجود فائض من الوقت للشباب.
أكد الدكتور عمر عدلى، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحث العلمى، على فقدان ثقافة تقبل الآخر وعدم توافر الحجة بالحجة بين المواطنين وفى الإعلام، واعتبره أول مدخل للدخول للعنف.
قال السفير صلاح عبد الصادق، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن أفلام "توم وجيرى" وألعاب الفيديو، من أهم أسباب انتشار العنف والتطرف فى العالم العربى.
أكد محمد فايق، رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، أن إصلاح الدين والدنيا لن يأتى إلا بإصلاح التشريعات، وليس الإبقاء على قوانين معيبة كقانون "ازدراء الأديان".
أعلن اتحاد أقباط نشطاء كندا، توصيات المؤتمر الدولى لمساندة مصر ضد الإرهاب فى حضور السفير المصرى لدى كندا.
قال الكاتب الدكتور نبيل فاروق: "إن حرية الرأى والتفكير كانت على رأس الآراء المتبادلة بين المثقفين والرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم".
قال نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان، إن وفد من المنظمة سيلتقى بالمستشار أحمد الزند، وزير العدل،
يعقد حزب المصريين الأحرار، مؤتمره الصحفى الأسبوعى غدا الاثنين، بمقره الجديد «قصر محمد محمود» الكائن فى شارع الشيخ ريحان أمام مبنى وزارة الداخلية.
انتقد الناشط السياسى وائل غنيم قانون ازدراء الأديان المصرى، معربا عن رفضه لحبس إسلام البحيرى، بعد الحكم الحكم الصادر من محكمة مستأنف مصر القديمة بحبسه لمدة عام بتهمة ازدراء الأديان.