التطرف ظاهرة ولا أسوأ ويعرف التطرف باعتباره المغالاة في أمر ما أو سلوك أو معتقد وتبرز آليات التطرف في تطبيقاته وانتشار أفكار على أي نطاق.
حب التملك غريزة طبيعية لكن فى كثير من الأحيان يتم الإفراط فى استخدامها فتؤدى لنفور واستياء الآخرين، فلا تقتصر على حب الشخص
انتشرت مؤخرًا ألعاب إلكترونية قاتلة كالحوت الأزرق وببوجى ومومو وغيرها، وقام البعض بتحميل المسئولية لبعض المؤسسات الأجنبية لأنها تدير مؤامرة لتدمير أطفالنا.
لا يخفى على أحد أهمية الثقة بالنفس عند الشباب، ولكى تترسخ هذه الثقة عند الشباب لابد من الاهتمام بها فى مرحلة الطفولة؛ فيجب أن يعلم الآباء والأمهات والمربين أنها الكنز الأكبر فى قدرات وإمكانيات الطفل.
إن الجزم بأن كل كارثة أو ظاهرة طبيعية مزعجة جزء من غضب الله وإنذار لشيوع الفساد والمنكرات، إنما هو كلام غير دقيق، فقد يكون وقوع الكارثة لحكمة أخرى غير القول بالغضب الإلهى لا نعلمها نحن.
يعتقد كثير من الآباء والأمهات عدم وجود ما يُعرف بالاكتئاب عند الأطفال، ولكن الدراسات الطبية أثبتت وجوده مؤخرًا عند الأطفال، ولن اتناول هنا الاكتئاب عند الأطفال من الناحية الطبية
لا يخفى على أحد أن هناك خلافا فكريا شديدا بين مؤيدى العقل وبين المتمسكين بالنص الشرعي؛
يحاول كثير من الباحثين والمفكرين وخاصة العرب المسلمين تقديم إسهامات تساعد على خروج العرب والمسلمين من حالة التراجع فى النهضة والتقدم.
من أكثر السلوكيات المتطرفة التى نعانى منها عدم احترام الآخر المختلف معنا، وهذا الأمر سببه الرئيسى خطأ فى التربية، فنحن غرسنا فى أطفالنا مفهوم الصح والغلط.
تحتفلُ مصر والأمّة الإسلاميّة فى مشارق الأرض ومغاربها بذكرى المولد النبوى الشريف الذى يصادف اليوم الثانى عشر من شهر ربيع الأول فى كلّ عامٍ هجريّ.
يتصور كثير من الآباء والأمهات أن التحول السيئ فى تصرفات الأطفال وقيامهم بالعناد والتمرد إنما هو قسمة ونصيب فقط.
أسباب التطرف أو العنف ليس الأمية أو الفقر أو نصوص دينية متشددة فهذه عوامل محركة، أما الجذر والأصل يكمن في المعايير المختلة التي غرست في نفوس الأطفال منذ الصغر.
يشكو كثير من الآباء والأمهات من عصبية وعنف أطفالهم، ولا يعرفون كيف يتصرفون مع هذه السلوكيات؟، وهم لا يدركون أنهم هم من يصنعون سلوكيات أبنائهم، سواء الإيجابية أو السلبية؛ ولكونى مدرب تنمية بشرية متخصص فى تعديل الفكر المتطرف يمكننى تقديم تشخيص لأسباب ذلك والبوادر والعلاج فعن الأسباب هي:
يناقش المؤتمر العالمى لدار الإفتاء المصرية قضية التجديد فى الفتوى، والذى ينعقد بالقاهرة فى الفترة من 16 – 18 أكتوبر 2018م تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى
يعانى كثير من الآباء والأمهات من إدمان أطفالهم للإنترنت وكذلك فهناك من يتفاخر ببراعة أولاده فى التعامل مع الإنترنت، وهو أمر يجب الانتباه له لأضراره البالغة على الأطفال.
يخطئ كثير من الكبار باعتقادهم أن الأبناء كائنات منزوعة الأحاسيس والمشاعر، وفى الواقع نلاحظ أن مشاعر الأبناء تتأثر بكل ما يحيط بهم، فقد يفرح الصغير.
يدرك الجميع خطورة نشر الأخبار الكاذبة والشائعات على مواقع التواصل الاجتماعى، وكذلك وسائل الإعلام، خصوصا المحرضة على عدم الاستقرار.
يتصور كثير من الآباء والأمهات أن التحول السيئ فى تصرفات المراهقين وقيامهم بالعناد والتمرد عليهم إنما هو قسمة ونصيب فقط أو أنه شيء حدث فجأة دون مقدمات.
لعل إدخال مجال التنمية البشرية فى مجال الرياضة يُعد من الأمور الغريبة عند البعض ونحن لا نقصد بالمجالات النادرة أو الاستخدامات الدقيقة للتنمية البشرية كالتنويم المغناطيسى.
انتشرت في الفترة الأخيرة لافتات علّقها بعض المتشددين تنادي بإخراج زكاة الفطر حبوب وبقوليات وتحذر من إخراجها نقدًا