تحل اليوم الذكرى الـ 53 على رحيل قائد ثورة 23 يوليو وصاحب النهضة المصرية الحديثة الزعيم الخالد جمال عبد الناصر، توفى في 28 سبتمبر سنة 1970. ينشر "اليوم السابع"، عددا من الصور النادرة للزعيم جمال عبد الناصر مع عائلته وأبنائه، وفي مناسبات عائلية.
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى، القرار رقم 297 لسنة 2022 في شأن العفو لبعض المحكوم بمناسبتي الاحتفال بعيد الأضحي المبارك، والعيد السبعين لثورة 23 يوليو 1952
تمر اليوم الجمعة، الذكرى الـ69 على اندلاع ثورة 23 يوليو 1952، وذلك عندما قرر الضباط الأحرار أن يغيروا تاريخ مصر، فخرجوا فى ثورة باركها الشعب بعد ذلك.
102 عام من الحضور فى الوجدان المصرى، ففى حياته غير جمال عبد الناصر مع رفاقه مسار التاريخ، وبعد وفاته فإن الناس لازالوا يهتفون "يعيش جمال حتى فى موته".
لاتزال الذكريات الملكية لأسرة محمد على باشا، باقية فى الصور القديمة لأفراد العائلة التى يتذكرها البعض بإعادة نشرها عبر منصات السوشيال ميديا للتعريف بنوستالجيا ملكية
تقرر الإفراج بالعفو عن 1250 والإفراج الشرطى عن 313 من نزلاء السجون بمناسبة الإحتفال بعيد ثورة يوليو 1952 وعيد الأضحى، وعقد قطاع السجون اللجان لفحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية.
ذهبت إلى الموسيقار كمال الطويل، عام 1997 فى منزله بحى الزمالك مرتين، كانت حصيلتى فيها نحو أربع ساعات شديدة الثراء فى الأسرار والمواقف، والحكايات الفنية والسياسية التى كان طرفًا فيها أوشاهدًا عليها، وإبداعه كموسيقار لا يشبه أحدًا.
لن نتطرق إلى كتب التاريخ، ولن نستعين بمذكرات ضابط واحد من ضباط الأحرار، أصحاب الحراك الثورى ضد الملك فاروق وبلاط قصره فى يوليو 1952، ولن نستعين بشهادات من كانوا فى مطبخ الثوار أو معارضيهم
إذا رأيت صور «الأبيض والأسود» لكوبرى قصر النيل بشكله الجميل فى عهد الملكية وقبل ثورة يوليو 1952 وأبهرتك نظافة شوارع وسط القاهرة
فى كل عام وفى ذكرى ثورة 1952 التى قامت بها حركة الضباط الأحرار بالجيش المصرى ولاتى كان جمال عبد الناصر أبرز أفرادها، تثار معركة مكررة حول سؤال واحد: هل كان ناصر بطلا أم أنه ديكتاتورا ظالما مستبدا؟
تلك الثورة لم تأت من فراغ.. إنما ولدت من رحم الحركة الوطنية المصرية.. وكانت شعارات الثورة تصفية النفوذ الأجنبى.. وإلغاء النظام الملكى.. وإلغاء سيطرة رأس المال على الحكم..
قرأت كثيرا عن الوضع السياسى الحزبى قبل ثورة يوليو ولعل غالبية تلك القراءات كانت موجّهة أيديولوجيا بتوجهات ثورة يوليو 1952
ألغت ثورة يوليو 1952 الألقاب مثل بيك، وباشا ومعالى، وحضرة صاحب الدولة، وصاحب السعادة، وصاحب العزة.