"بلاى بوى" بالنسبة لقرائها لم تكن مجرد مجلة، ولكنها وسيلة تثقيفية جنسية تحتل أعلى مراتب الصحافة الإباحية، على حد تعريفها لنفسها
لا يوجد المزيد من البيانات.