فى منتصف التسعينيات مع المحاولات الأولى للاندماج مع المزاج الغنائى للأسرة، كان "حكيم" الصوت المفضل للجميع نعتبره واحدًا من العائلة بحكم كونه بلدياتنا من المنيا، وشريط –ألبوم كما يسمى الأن- "حكيم" فقط المصرح بشرائه لأنه محل إجماع عائلى.
فى أحد اللقاءات النادرة للكينج محمد منير مع المذيع ممدوح موسى فى برنامج "سر التفوق"، قال منير إن حلمه فى البداية كان تقديم موسيقى للجنوب المصرى.
بين نجوم جيله، استطاع عمرو دياب أو كما يطلق عليه محبوه "الهضبة" أن يكون بعيداً تماماً عن الشائعات ذات الرائحة النسائية