الصورة جسدت لنا الحال الذى يعيشه أشقاؤنا السوريون ممن لم يجدوا أمامهم مفرا سوى ركوب أمواج البحر حتى تلقى بهم على شواطئ أوروبا هربا من جحيم القتال الذى تشهده سوريا من أربع أعوام تقريبا.
لا يوجد المزيد من البيانات.