زاد اعجابى بوزارة التضامن الاجتماعي التى تعاونت بصورة كبيرة مع النجم العالمي محمد صلاح وتستفيد منه في حملات مكافحة المخدرات وتشجيع الشباب على عدم تعاطي المواد المخدرة.
بعد أن مرت سنوات عجاف عشنا فيها الأهوال والرعب ورأينا التخريب والفوضى والخيانة لهذا الوطن بعد يناير 2011 حتى انتفض الشعب وسانده جيشه العظيم وقائده لتستعيد مصر من أيدى هؤلاء الخونة
يحتار الكثيرون ويتساءل بعضهم: كيف نقدر أن نكون طموحين وفى نفس الوقت يكون عندنا قناعة؟!.
بداية هذا المقال ليس من نسج الخيال بل يمت للواقع بصلة كبيرة من قراءة للأحداث وما ينشر على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".
كثير ما كانت تثير هذه العبارة انتباهى عندما سمعتها فى فيلم أو مسلسل عندما يحدث مشكلة للبطل قد تربك حساباته أو تعجل بنهايته.
صدر حديثا عن دار راية للنشر مجموعة "مدرّس الواقعيّة السّحرية" للأديب الفلسطينى محمد على طه، وهى المجموعة القصصيّة رقم 11 فى مشروعه القصصى المتواصل.
لم أستغرب وأنا أشاهد فيلم "الوزير جاى" والذى تم عرضه للمرة الأولى عام 1986 والذى يحكى قصة وزير سيقوم بزيارة إحدى المصالح التابعة لوزارته.. وما يكاد الخبر يذاع حتى يسرع المسؤولون إلى طلاء حيطان المصلحة وطرقاتها.
سعدنا جميعاً بتبنى الرئيس عبد الفتاح السيسى الدعوة لتجديد الخطاب الدينى فقد أصبحت الضرورة ملحة لذلك، فعلى مدار سنوات عديدة ونحن ندرس ونسمع فقط عن أعلام الإسلام من الصحابة والمسلمين .