أقامت شابة دعوى إثبات زواج، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، طالبت فيها بإثبات موقفها القانوني، بعد تهرب زوجها من حقوقها وطفليها التوأم، ورفضه الاعتراف بزواجهما العرفي.
عملى والرغبة فى الوصول إلى أعلى المراتب كان كل همى فى الحياة، والجميع كان يتعجب من كثرة حبى للعمل لدرجة أننى لم أحصل يومًا على إجازة طول حياتى..
لم تكن تتصور أن ينتهى حلمها فى أن تمد يدها لعلاج المرضى بتلك الصورة وتقع ضحية لطبيبها المشرف عليها الذى تحرش بها مرارا حتى وافقت أن تتزوجه عرفيا بعد عذاب من تتبعه لها
مأساة عاشتها "ميرفت .س" والتى تعمل مديرة لإحدى المدارس الخاصة بالجيزة، والتى وقفت أمام محكمة الأسرة بالسيدة زينب تطالب بإثبات زواجها العرفى من "عادل.غ" والذى يصغرها بسنوات.
"لم يكن يتصور الأب سيد، أن صديق عمره والذى يعتبر فردًا من العائلة، سيدمر بيته ويقتل فرحة ابنته، ذات الـ18 عامًا، بعد أن خدعها وأقام معها علاقة وفى منزله.