جمعت الصداقة بين شابين بمركز نجح حمادي في قنا منذ سنوات، فعملا معا كمندوبين مبيعات لصالح احدي شركات الهاتف المحمول، ولكن نهاية صداقتهما انتهت بجريمة بثت الرعب في شوارع نجح حمادي بقنا.
جريمة بشعة تقشعر الأبدان من بشاعتها، ويتوقف العقل عن التفكير من هول تفاصيلها الإجرامية، فالمجني عليه طفل قتل وقطع جسده من أجل طمع زوجة العم ونجلها في ميراث لا يتجاوز قيمته بضعة آلاف من الجنيهات.
خرجت لتلهو مع جيرانها من الأطفال بمنطقة الطوابق فيصل، فسعادتها تجدها في الشارع الذى تسكن فيه، وفى لحظة أصبح القلق يسيطر على المكان فالطفلة الصغيرة "مكة"، صاحبة الـ 3 سنوات اختفت فجأة من أمام منزلها..
جلس مع شيطانه يفكر في طريقة لدفع قسط منزله الجديد، لتختمر في ذهنه فكرة سرقة اغنام جارة المزارع وبيعها لجمع المال،
داخل شقة يسكنها الهدوء يعيش عجوز وزوجته في العقد الثامن من عمرها، يستمتعا بأيامهما الأخيرة في سكينة وطمأنينة، قبل أن تنتهي حياتهما على يد شاب مراهق وصديقه بدم بارد.
حالة من الهدوء كانت تسيطر على قريبة المعابدة بمركز أبنوب في محافظة أسيوط، فجمال الطبيعة في الصعيد رسم ملامح أهل القرية هناك، قبل ان تدب حالة من الذعر
بدأ حياته الإجرامية بارتكاب وقائع نصب في ملايين الجنيهات عن طريق مشروعات وهمية، ثم تطور نشاطه الإجرامي فأحترف التزوير، قبل أن يصبح أخطر مجرم في مصر بارتكاب 4 جرائم قتل متسلسل
داخل احد الشوارع الجانبية بمنطقة البساتين بالقرب من الدائري كان الهدوء يسيطر على المشهد، قبل ان يستيقظ الأهالي على صياح عامل نظافة مرددا كلمات يغلفها الخوف قائلا " ألحقونا عظام بشريه جنب صندوق الزبالة"، لتتكشف جريمة قتل ضحيتها رجل أعمال.
عاش حياته في العمل بجد حتي اصبح من التجار الأثرياء بمنطقة كرداسة، كان يقدم الخير والمساعدة للمحتاجين، وجميع المحيطين حوله يعلمون أنه يدخر أمولا بكميات كبيرة داخل خزينة فيلاته قبل العثور عليه مقتولا، ليصيب جميع مخالطيه حالة من الحزن عليه.
هناك فى منطقة بولاق الدكرور منذ أكثر من 40 عاما.. كان سفاح الجيزة "قذافى فراج"، الطفل الصغير يلعب كرة القدم مع صديق عمره المهندس رضا عبد اللطيف..
خيانة العيش والملح والصداقة مثال جسدته المتهمة "امانى.ر"، ضد صديقتها في العمل "بوسي"، بعد أن اخبرت الأخيرة صاحب العمل بجريمة سرقة ارتكبتها الأولى لتبدأ المتهمة في التخطيط للانتقام من الضحية.
بعد وفاة زوجته عاش وحيدا داخل شقته يتذكر أجمل أيام حياته مع شريكة حياته التى عاش معها قرابة النصف قرن، كرس حياته لمساعدة المحتاجين..
داخل شقة بمنزل قديم بقلعة الكبش، تفاجأت ربة منزل بجثة والدها ملقاه على الأرض، لتتزلزل الأرض من تحت أقدامها جراء فاجعة رحيل أبيها بطريقة بشعة بعد التعدي عليه بالضرب وخنقه.
منذ صغره تعلم التجارة، وأصبح رجل أعمال شاطر، له اسمه في السوق قبل أن يتهور وتتحول حياته لجحيم وتنتهي على طبلية عشماوي..
جلست في منزلها، واستحضرت كل مكرها ودائها وبدأت تفكر في طريق للحصول على المال الحرام،
جلست الحسناء صاحبة الـ 33 سنة، في مجلس تحفه الشياطين حضره شقيقها وصديقه، وبدأت تفكر وتدبر لفكرة إجرامية للتخلص من زوجها الذي يكبرها بـ 15 سنة
حالة من القلق والرعب شهدتها أسفل كوبري الأوتوستراد بمحيط حي الخليفة، بعد عثور عامل على جوالين بداخلهما أجزاء من جثة مفصولة الرأس، فرائحة الموت غلفت المكان بجريمة بشعة
في مدينة الإسماعيلية كان موظف بشركة مقاولات يعيش حياة هادئة مع زوجته وأبنائه، قبل أن تتحول حياته لكابوس بسبب جاره المكانيكي
منذ طفولتها تعودت المعلمة "ليلي" الاعتماد على نفسها، فمارست مهنة تجارة الفاكهة وأصبحت تاجرة كبيرة في السوق، وقامت بإقراض 5 أشخاص يعملون تجار فاكهة مبالغ لتشغيلها.
رائحة الموت تفوح فى الأرجاء، الغل والغدر يزلزل محيط مكان مقتل طفلين فى عمر الزهور بمنطقة العمرانية، قتلت البراءة من أجل انتقام لا محل له من الإعراب.