قال محمد كروم باحث في الحركات الإسلامية، إنّ عاصم عبد الماجد كان قوي البنيان وعالي الصوت، لكنه شخص عادي جدا وسطحي، وبالتالي، فإنه لا يستحق أن يكون القائد أو الزعيم الذي يثير الضجة الإعلامية
لا يوجد المزيد من البيانات.