عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية في 2 سبتمبر 1945، خرجت أوروبا مكسورة ومنهكة من آثار الدمار والخراب التي خلفتها الحرب، خاصة ألمانيا، التي كان حجم التدمير بها أكبر بكثير من أي دولة أخرى
لا يوجد المزيد من البيانات.