المرة الأولى التي عرض فيها إدوارد مونش أعماله، الذي لم يكن معروفا آنذاك، لوحاته في برلين بدعوة من جمعية الفنانين في المدينة، في نوفمبر 1892، كان التأثير كبيرا
بعد ما يقرب من أربع سنوات من سرقة تمثال المرحاض الذهبى لماوريتسيو كاتيلان فى عملية سرقة فى الصباح الباكر فى قصر بلينهايم فى أوكسفوردشاير.
صراخ أم تثاؤب أم بكاء أم ضحك هيستيري، كل هذه المشاعر المختلفة كانت محيط أهتمام من شاهدوا هذه اللوحة المثيرة للجدل، فقل لنا "شايفها أيه؟".
فى 7 مايو 1994، تم استرداد اللوحة الأكثر شهرة فى النرويج، "الصرخة" لإدوارد مونش، بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر من سرقتها من متحف فى أوسلو.
رسام عالمى، طغت على أعماله الفنية مواضيع الحياة المختلفة من حب، وخوف،وكآبة، هو الفنان إدوارد مونش، الذى تحل اليوم ذكرى ميلاده، إذ ولد فى مثل هذا اليوم من عام 1863م..
توصلت دراسة حديثة نشرت مؤخراً، إلى أن تغير اللون وتلف الطلاء الأصفر هو السبب الرئيسى فى وضع لوحة الصرخة لـ إدوارد مونش فى المخزن بمتحف مونش في أوسلو بالنرويج.
فى يوم 26 سبتمير الحالى تفتح دار سوثبى للمزادات العالمية، فى لندن، معرضها الفنى عن اللوحة الفنية المطبوعة.
أجريت دراسة حديثة، حول واحدة من اللوحات الأكثر شهرة فى العالم، وذلك عندما أدهش "إدوارد مونش" الشهير، عشاق الفن والجمهور العام لأكثر من قرن من الزمان، بلوحته "الصرخة".
هناك لوحات فنية نقف أمامها طويلاً حالمين، ومفكرين ماذا لو كنا أبطال هذه اللوحة؟، وكيف سيكون شعورنا، لما لا نستيقظ لنجد أنفسنا مستلقيين بداخل غرفة نوم فان جوخ.
الأعمال الفنية التشكيلية خاصةً العالمية منها، لا يقتصر وجودها فقط فى لوحات داخل المتاحف والمعارض الفنية، إنما ينظر لها الناس بشكل مغاير يحمل قيمة كبيرة ومختلفة.
تمكن رجال الشرطة من استعادة لوحة الفنان العالمى إدوارد مونش الملونة والتى سرقت منذ سبع سنوات من معرض "أوسلو" الذى يقع فى مملكة النرويج، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع "الجارديان". <br>
تقليعة الجديدة ابتكرتها المصففة الأمريكية "أورسولا جوف" تقوم على محاكاة اللوحات الفنية الأشهر فى تاريخ الفن بخصلات الشعر، بحيث تطبق عليه الألوان المستخدمة فى اللوحة بنفس التدرج، لتوثق بشكل حى سلسلة من اللوحات الفنية.
الخوف والرعب ليسوا مقصورين على عالم السينما أو فن الكتابة فقط، فهذه اللمسة موجودة أيضا فى الفن التشكيلى، فهناك لوحات تصيبك رؤيتها بخوف كذلك الذى ينتابك .