أسوأ ما قد يحدث فى الصحافة، أن يتم استغلالها من قبل أحدهم لتمرير رسائله التى يريدها من خلال حوار أو تصريحات مرسلة دون أن يرده أحد بسؤال من نوعية: «وماالدليل؟ هل يوجد تأكيد؟.
لا يوجد المزيد من البيانات.