فى واقعة "مرعبة" حدثت مؤخرًا، حيث عثر على جثمان طفل يبلغ من العمر 15 عاما بإحدى الشقق السكنية المؤجرة بمنطقة شبرا الخيمة،
هذه الكلمات ليست حكمة عابرة ولكنها درس من دروس الحياة التي ينبغي أن نتعلمها حتى نستطيع إقامة علاقات سوية مع الآخرين، ونحيا حياة تخلو من الشك والشعور
لا شك أننا نتفاجأ بأشخاص كانوا مقربين منا بدرجة كبيرة، وكنا نعتقد إنها يحملون لها الحب، ونكتشف بعد ذلك إنهم كانوا طوال فترة تعارفنا بهم يتلاعبون بنا ليكسبوا ثقتنا.
قد يجد الشخص الكثير من الأشخاص من حوله لا يعرف ما الذى بداخلهم، ويوجد بعض الأشخاص السامين الذين يبثون السم في الحديث دون حذر من الشخص الآخر
نصائح هامة من خبيرة الإتيكيت هالة عزب للتعامل مع الشخصيات السامة سوأ كانوا في العمل أو أصدقاء أو علاقات مقربة، لابد أن يكون هناك قواعد للتعامل لضمان سلامك النفسي
عندما يكون زميلك في العمل لئيمًا أو متلاعباً، فقد يكون من الصعب معرفة كيفية الرد أو التعامل معه، وتخشى من ترك السلوك العدواني
يحيط بنا الكثير من الأصدقاء، ويؤثرون على حياتنا بشكل سلبي دون أن نعرف من هو مصدر هذه الطاقة السامة،
حسن النية والظن يتحكمان عند تعاملنا مع من حولنا، فصاحب النية الطيبة يعيش حياته مستمتعا بالراحة النفسية.
في حياتنا اليومية، نصادف أشخاصًا البعض منهم يترك انطباعات أبدية مريح، والبعض الآخر تريد تجنبه لأنه مثله مثل الطاعون
الكلام الجميل المعسول من المقربين يعتبر بمثابة مدح وارتقاء والشعور بالفخر، ولأن الشخص في الغالب يحتاج لمثل هذه الكلمات خاصة في وقت ضعفه، ولكن أحياناً يشعر أن هذا الكلمات على الرغم من حلاوتها إلى إنها غير مقبول ولا يسطيع أن يستقبله بقلبك.