شهدت الليلة الختامية لمولد السيدة زينب بالقاهرة احتفالات ضخمة، بمحيط مسجدها والذى منع الدخول إليه بسبب أعمال التجديدات والترميم ،ويطلق المصريون عليه مولد رئيسة الديوان
من الشخصيات الشهيرة في التاريخ الإسلامي محمد بن أبى بكر ، فقد ارتبط ذكره بأخطر مرحلة في التاريخ الإسلامي، هي مرحلة "الفتنة" التي بلغت ذروتها بمقتل الخليفة الصحابي عثمان بن عفان في سنة 35 هجرية.
وقعت فى يوم 27 يناير العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات.
يقول المتصوفون إنه حدث صدام بين إبراهيم الدسوقى، والملك الأشرف خليل بن قلاوون، بسبب فرض الحاكم المزيد من الضرائب غير المبررة على الشعب، فبعث له الدسوقى رسائل ينصحه فيها ويزجره
من الأقوال المنسوبة إلى أبوالعباس المرسى «الأنبياء إلى أممهم عطية ونبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هدية وفرق بين العطية والهدية أن العطية للمحتاجين والهدية للمحبوبين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما أنا رحمة مهداة».
كانت ليلة 19 رمضان والإمام على بن أبى طالب يكثر التأمل فى السماء وهو يكرر: «ما كذبت ولا كذبت إنها الليلة التى وعدت بها»،