كانت حياة أرثر ميلر الخاصة على نفس القدر من الإثارة مثل مسرحياته الكلاسيكية التي كانت أشهرها " وفاة بائع متجول " التي مازالت تدرس في كل دول العالم وتقدم وتترجم لأكثر من 20 لغة
لا يوجد المزيد من البيانات.