يعد البابا فرنسيس نموذجًا مختلفًا تمامًا عن سلفه الألمانى البابا بندكت السادس عشر، الذى أساء للإسلام ولرسوله الكريم فى إحدى محاضراته فى ألمانيا،
شابة سكندرية جميلة، تنحدر من أسرة فقيرة، لم تنل حظها من التعليم، زوجتها أسرتها الفقيرة على عجل من رجل قاسى القلب شديد المراس، أساء إليها ثم طلقها بعد أن أنجبت طفلين دون ذنب جنته
«الشريعة عدل كلها، ورحمة كلها، وحكمة كلها، ومصلحة كلها، فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرحمة إلى ضدها، وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست من الشريعة، وإن أُدخلت فيها بالتأويل».
مدعو التصوف كثيرون، أما المتصوفة بحق فهم عملة نادرة خاصة فى زماننا هذا، ومن أعظم المتصوفة فى عصرنا الحالى العلامة الكبير د. حسن عباس زكى،
اتبع ترامب وحملته الانتخابية سياسة «كلما تطرفت أكثر.. ربحت أكثر»، فقد وجد ترامب نفسه أثناء الانتخابات أمام شخصية شهيرة لها خبرات سياسية كثيرة
كانت المركب تقل أكثر من 250 مصريا وأجنبيا، كلهم تحركوا من سواحل رشيد قاصدين إيطاليا، كانوا يركبون مركبين أحدهما للمصريين والآخر للأجانب،
أولًا: إيران كغيرها من الدول، لا تهمها إلا مصالحها الاستراتيجية، ولا يهمها المذهب الشيعى أساسًا، لكنها تستخدمه كأداة فى صراعاتها السياسية.