"بلاى بوى" بالنسبة لقرائها لم تكن مجرد مجلة، ولكنها وسيلة تثقيفية جنسية تحتل أعلى مراتب الصحافة الإباحية، على حد تعريفها لنفسها
المثقف مفتاح التنوير داخل المجتمع، فهل من الممكن أن يمثل أحيانا نوعا ما من الرقابة على أبنائه خوفا من أفكار غريبة أو قيم أخلاقية مختلفة قد يتأثرون بها، فيمنعون هذه الكتب ويصادون تلك الأفكار؟.