يبعث البهجة والابتسامة حين نراه على الشاشة، طفلاً موهوباً خفيف الظل يشارك فى أجمل الأعمال الفنية التى أصبحت علامات فى تاريخ السينما والمسرح الدراما.
لا أحد ينسى وجهه الطفولى البرئ وخفة ظله وموهبته التى لفتت انتباه الجميع وعباراته ومشاهده التى يحفظها الكبار والصغار رغم غيابه عن الأضواء منذ ما يقرب من 50 عاما.