فى 16 فبراير 1923، فى طيبة بمصر، دخل عالم الآثار الإنجليزى هوارد كارتر إلى غرفة الدفن المغلقة للحاكم المصرى القديم الملك توت عنخ آمون.
عقب قرار من المحكمة العليا بنيويورك بأحقية مصر فى استرداد تابوت نجم عنخ، تم عرض التابوت فى مكتب النائب العام بنيويورك قبل عودته لمصر بأسبوع.