ننشر قصة قصيرة للكاتب محمد داود بعنوان " ما بين معترك الحياة والقدر"
عن دار العين فى القاهرة صدرت المجموعة القصصية "خدعة هيمنجواي" للكاتب أحمد مجدي همام، وهي المجموعة القصصية الثانية في رصيده.
صدر حديثاً عن منشورات المتوسط - إيطاليا، مجموعة قصصية جديدة للكاتب الفلسطينى زياد خداش بعنوان "الجراح تدل علينا".
اعتاد كريم فى بدايات علاقاته بالجنس اللطيف أن يبادر بالسخرية من أنفه المفطوس لكى يفوت أى فرصة قد تستهوى الطرف الآخر لفتح باب السخرية منه..
كانت فيروز تغنى "كيفك أنت" فى الراديو وعندما بدأت تقول "كيفك قال عم بيقولوا صار عندك ولاد أنا والله كنت مفكرتك برات البلاد..".
صدر عن الهيئة العامة السورية للكتاب، في دمشق، ترجمة عربية للمجموعة القصصية "فراش من حجر"، للكاتبة الكندية الكبيرة مارجريت آتوود،
انتهيت مؤخرا من قراءة المجموعة القصصية "خلف الظل بعشر خطوات" للكاتبة رانيا هلال، والمجموعة صادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة.
أعلنت جهة التنظيم لمسابقة "تلك القصص للكتابة" والتى يرأسها الروائى والشاعر جهاد أبو حشيش قسمها العربى، وينظمها كل من موقع تلك الكتب الإلكترونى الصينى..
بصورة مفاجئة.. مجموعة قصصية للكاتب منتصر القفاش، نشرحها لجمهور القراء للقراء خلال إجازة عيد الأضحى
كان ذلك كل ما تستطيع التفكير به وقتها وهى جالسة فى هدوء غريب رغم كل الضجيج الذى يحوم حولها والذى يصيبها ببعض الدوار..
أشعل المحقق "مجدي" السيجارة الرابعة فى أقل من ربع ساعة وهو يبذل مجهوداً خرافياً ليبدو هادئا وهو يستمع لأقوال الشهود، حظه العاثر دائمًا يوقعه فى تلك الجرائم
أعلنت لجنة تحكيم جائزة يحيى الطاهر عبد الله في دورتها الثالثة، عن المجموعة القصصية صلاة الخواجة ويلي للقاص علاء الدين فايز، وتسلمها عنه الشاعر محمد المتيم
أعلنت جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية فى الكويت، والتى فتحت باب الترشح للدورة السادسة 2023/2022 فى الأول من مارس 2023،
الكتابة ليست رصدا لحكاية الإنسان فقط، لكنها فى المقام الأول رصد لمشاعره وأحاسيسه، وقد انتهيت مؤخرا من قراءة المجموعة القصصية "النوالة" للكاتبة السكندرية المتميزة هبة الله أحمد.
في مجموعته القصصية "قطط تعوى وكلاب تموء" الصادرة عن دار الشروق، يريد أحمد عبد المنعم رمضان أن يشعرنا بالخطر.
كانت تريد أن تكون شيئا آخر، لا جسداً تحترق بنار شهوته، كانت تبحث فى الجسد عن مكان النبض، عن النار التى تشعل القلب، وتبقى حامية.
كانت لا تعرف سواه، ولا ترى غير طيفه، يجول فى خاطرها، يحيط بها، فهى متطرفة فى حبه، تحبه حتى الثمالة، تحمل فى قلبها الصغير، شعلة ضوء تنير لعينيها مجاهل الظلام.
كنت فى الربعة، عندما مات أبي، تاهت ملامح أبى فى مخيلتي، فى زحمة الأيام، حاولت أن أتذكره، لكننى فشلت، لم أذكر منه شيئا، انطمست كل معالم وجهى القديم
ننشر قصة قصيرة بعنوان "الباشا" للكاتب أحمد عبد اللطيف سلام.
"كان زوجى أشطر صياد فى المنطقة لكن قضاء الله وقدره نفد " خرجت الكلمات من فم أم حسان مكتومة، أعقبتها تنهيدة طويلة، عادت بها إلى ذكريات الماضى الجميل.