أخذها وهى بين الحياة والموت، تصارع فى آخر أنفاسها بعد صدمات عدة تعرضت لها من جروح غائرة بجميع أنحاء جسدها، وأمراض عدة، هو لم يتخلى عنها رغم دعوات الجيران له بتركها لتموت .. وكان رد عم محروس "كيف أتركها تموت وهى الفرحة".
لا يوجد المزيد من البيانات.