تمر بنا الأيام والسنين متسارعة ويبقى فى حياة كل منا أشخاص لا يمكن أبداً أن ننساهم من فرط ما أثروا فينا بنبلهم ورقيهم، وعندما أنظر حولى الآن، فيما أصبح عليه حال السلوك الإنسانى
لا يوجد المزيد من البيانات.