لم أعتد أن أكتب عن أمر يخصنى، فأنا أرى أن هذه المساحة محجوزة فقط للسادة القرّاء لتعبر عن همومهم وآلامهم وأفراحهم أيضا، والدفاع عن وطننا الغالى مصر وقضاياه
لا يوجد المزيد من البيانات.