على أسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء ... كلمات بسيطة وخالدة عبر بها الراحل صلاح جاهين بكل إقتدار عن عظمة مصر معبراً هو ورفاق جيله وأجيال سابقه من المبدعين عن ما نسميه اليوم بالقوى الناعمه.
أيام معدودة متبقية ويحل الرهان الكبير... فهل يُدرك المصريون لحظتهم الفارقة ...!!
بسم الله الرحمن الرحيم «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا» صدق الله العظيم
حين تنظر للخلف تبقى دائماً فى الخلف، هكذا تنظر الدولة المصرية ورئيسها الطموح اليوم حيث لا سبيل غير البناء والتنمية ودفع قاطرة الوطن للأمام فهل وصلت الرسالة.
فجأة تتحول تلك السيدة المصرية الشابة زبيدة إلى حديث المدينة ومحط أنظار الجميع، ليس فقط فى مصر، ولكن ربما تابع العالم كله قصتها، ليعرف مدى افتقاد بعض وكالات الأنباء وهيئات الإذاعة العالمية للمصداقية والمهنية عمداً أو جهلاً.
" منسى" بقى اسمه الأسطورة، من أسوان للمعمورة وقالوا إيه .!! العسكرى "علي" من الشجعان، مات راجل وسط الفرسان وقالوا إيه .!!
فى عالم لا يعترف إلا بالقوه ولا يحترم إلا الناجحين تفرض مصر إرادتها من جديد وتخطوا بخطى واثقه نحو بناء دوله حديثه متماسكه عسكرياً واقتصادياً وسياسيا.