بداية أحب أن أسجل اندهاشى مبكرا، إذ إن ما سمعته من عدد كبير من الصحفيين الفرنسيين عن الأوضاع فى مصر لم أجده مكتوبا فى صحفهم المرموقة،
لا يوجد المزيد من البيانات.