الحراك الاجتماعى الذى نقرأ عنه اليوم فى مختلف الصحف الناقدة والمعتدلة وكذلك تطالعنا الفضائيات بأخباره دليل قاطع على الديمقراطية وحرية الرأى الذى يعيشه الشعب المصرى ونتلمسه فى مختلف جوانب الحياة.
ذات مرة كنت أمارس عملى وعادتى المفضلة وهى السير على الأقدام لأصور وأرصد وأدون ما يدور من أحداث حولنا فى مدينتا الصغيرة، طنطا، وكانت هذه المرة فى شارع البحر .
مهما تحسن حال الاقتصاد ومهما وفرت الدولة المليارات من أجل التعليم ومهما تم تشييد مدارس على أعلى مستوى من الرقى
على الرغم من أن التصوير الفوتوغرافى فيما مضى كان (أبيض وأسود) إلا أن الراصد للحال يستشف أن الصور الفوتوغرافية الملتقطة فى الماضى تمتلئ بالألون.
يا حسرة قلبى عليك يا ماكس.. مصر كلها انفطرت.. والشعب انكسر ظهره من الحزن عليك.. ورغم أن فيه بنى آدمين كتير بيموتوا موتة أبشع من موتك دى بكتير.
جميعنا يعلم أن أحلى لحظات النوم هى التى تلحق رنة منبه الصباح، فبعد أن تفتح عينيك وتغلق هذا المنبه اللعين حتى تجد حالة غرام بينك وبين الوسادة
إحنا شعب متدين بطبيعته علشان كده تلاقى أخبار (العنتيل) متصدرة كل الصحف والمواقع وياريت متصدرة.