ينشر "اليوم السابع" كاريكاتيرا ساخر للفنان أحمد قاعود، حول المشتغلين فى مهنة "هبدجى سياسى على فيس بوك".
ينشر اليوم السابع كاريكاتيرا ساخرا للفنان محمد عبد اللطيف حول أفعال نشطاء السبوبة وتعليمهم أبليس أسس الحصول على التمويلات وأن يكون دخولهم السجن إذا حدث مقابل دولارات أو استرلينى.
نشطاء السبوبة، وأدعياء الثورية، ونخب العار، صدعونا، بضجيجهم الزاعق تارة، والصارخ تارة أخرى، قبل إصابة مصر بسرطان 25 يناير، عن فساد مبارك وأبنائه ونظامه، وكم من المليارات قد هربوها خارج البلاد
فى المقال الخامس من سلسلة مقالات كشف حقيقة منظمات حقوق الإنسان ونشطاء السبوبة، نطرح اليوم سؤالًا مهمًا وجوهريًا، مفاده: ما سر موجة الغضب الشديدة
جرت العادة أنه عندما يهب نشطاء السبوبة، ومرضى التثور اللاإرادى، واتحاد ملاك ثورة يناير، للدفاع المستميت عن أجنبى أو مصرى، يحمل جنسية أوروبية أو أمريكية، ويعلنون عن تضامنهم معه، ودعمه، بتنظيم الفاعليات الثورية من وقفات احتجاجية وتصريحات فيسبوكية وتويترية،
عاشت الصهيونية ومن يدور فى فلكها من الغرب من المؤمنين ببروتوكولات حكماء صهيون التى أوضحت الفكر الذى يسعون به إلى السيطرة على العالم بالفتن والدسائس،
هل فكرت جماعات الإسلام السياسى، والحركات الثورية، ونشطاء السبوبة، ومجموعات المصالح الخاصة، أنه فى حالة، لا قدر الله، سقوط مصر فى وحل الفوضى.
سخر كاريكاتير "اليوم السابع" من نشطاء "السبوبة" واستمرارهم فى التحريض ضد الدولة المصرية مقابل الحصول على تمويل أجنبى
لوهلة أعتقدت أن الخطر الذى تواجهه مصر جراء ممارسات منظمات المجتمع المدنى المشبوهة ونشطائها، يوازى خطر الإرهاب الذى نعانى منه جميعا، ويروح ضحيته عشرات الجنود البواسل والأبرياء