لقد صارت طُرقاتنا تحمل لافتات افتراضية توسوس قائلة: "ذهاب وعودة... أم إحداهما؟" فقد لا تمنحنا فرصة الذهاب المقترن بعودة، أو العودة المتبوعة بذهاب، فهو كابوس واقعى تعايشه الطرق المصرية
لا يوجد المزيد من البيانات.