ارتفعت واردات النفط الصينية من السعودية 15 بالمئة في يونيو عنها قبل عام، بعدما طلبت شركات التكرير كميات قياسية من الوقود في مارس وأبريل حين تهاوت أسعار النفط، مما يعزز مكانة المملكة في صدارة موردي الخام للصين.
قال وزير الطاقة السعودى خالد الفالح اليوم الأحد، إن موردى النفط العالميين سيدرسون تمديد تعاونهم لما بعد 2018، لكن مثل هذا التعاون لا يعنى بالضرورة تمديد مستويات الإنتاج الحالية.