لا تعشقى شاعرا ستدوخك حروفه
فى اليوم العالمى للمرأة حاول قلمى أن يتحرك مهنئا لكنه صعب عليه ذلك
وفى كل مرة بلم شنطى بطبق منى حتة بتنده مش عاوزه امشي اطبقها وادخلها دولاب ضلمة
أحلم بجلسة تحت ظل تلك الملامح المريحة أقص فيها حكاياتى و نوادرى و زلاتى أرى نبضات قلبى تشكل تلك التقاسيم
ابنى داخلى وطن فيكون قلعتك أن لزم الأمر تلجأ إليه كلما اشتقت
أفرغت صندوقى القديم كله وخرجت أفتش بالخارج امتلكت الكثير من الأشياء
أتته ليلا قارعة أبواب قلعته الحصينة... كانت أسوارها عالية و أبوابها مغلقة بشدة...