محمد رمضان عمل فيلما واحدا من إخراج كريم السبكى "قلب الأسد"، كانت بدياته نحو النجومية قبل 4 أعوام.
أحمد السقا نجم يتحمل المسؤولية أمام العالم، منحه الله جماهيرية تتخطى سنوات عمره وعدد أعماله، ووهبه حب الناس فأحبوه، ورزقه بالكاريزما فصار نجم السينما.
بقوام رفيع طويل يتمايل فى مرونة طبيعية كأنه لا يرتكز على أى مجموعة من العظام، ظهرت النجمة نيللى كريم فى مسلسلها "لأعلى سعر"
هذه المرة تفوق جبروت صديقى المخرج سامح عبد العزيز على عقله ومنطقه وضميره ، وذهب للانتقام من زوجته السابقة النجمة روبى بحذف نصف مشاهدها.
إنها تختلف عن كل النجمات.. وكل الفنانات.. ليس لها طبيعتهن ولا هوايتهن.. إنها تفضّل أن تبقى وحدها تسمع موسيقى أو تقرأ كتابا، على أن تلبى دعوة حفل.
كانت أم كلثوم تعرف شروط البقاء على القمة، لذلك لم تهتز أبدا فوقها، هى دائما قوية فى معركة المنافسة، هزمت منيرة المهدية وفتحية أحمد وأخريات.
النتيجة بالطبع محسومة لفريد الأطرش، وإن كانت سعاد حسنى تحض على البهجة أكثر، فالموسيقار الكبير حول كلمات مأمون الشناوى "آدى الربيع عاد من تانى"
تدفع سما المصرى نصف عمرها مقابل إثارة الجدل إعلاميا وسياسيا وترديد اسمها على الألسنة، وترهن نصف عمرها الآخر مقابل أن يمنحها أحدهم فكرة شيطانية تضعها فى بؤرة الظهور..
ما الحب؟.. وهل يتشابه هذا السر العظيم فى الواقع مع السينما؟.. يبدو فى الواقع كحالة غامضة مثل الجنون؟.. شيئًا لا نعرفه.. ربما يكون مقدسًا لا يمكن أن نراه أو نضع أيدينا عليه..
كل شىء يمكن الجدل فيه _على حد تعبير نزار قبانى_ إلا شادية.. سيمفونية الإبداع والسحر والفن.. كل شىء أيضا يمكن تجاهله إلا شادية.. قصة الحب واللحن والغنوة وهمسة الشوق الجميلة.
كل شىء فى طريقه للتغيير، حتى شباك تذاكر السينما.. هذا التغيير السينمائى فرضه فيلم "مولانا" بطولة النجم عمرو سعد، قصة وحوار الكاتب الكبير والروائى إبراهيم عيسى
لكل شىء فترة صلاحية حتى عمر الإنسان، ذلك المنطق نؤمن به جميعاً لكن عندما يأتى الموت ننساه، أو نتناساه.. ربما لأنه كما يقال :"الموت لا يؤلم الأموات ولكن يؤلم الأحياء".. وكلما فقد الإنسان صديقًا له سيطر على خاطره الحزن والكآبة...
فى غابة إعلامية كثيفة التشابك والتعقيد.. كثيرون حول الإعلام.. قليلون حول مصر.. منصات عديدة لا أول لها ولا آخر.. ووسط أغصان القنوات والفضائيات الملتفة والمتداخلة، قليلون من يعون حدود أدوارهم.
لا أحد يعرف ما هذه الحياة؟.. لا نعرف تحديدًا كيف بدأت ولا لماذا بدأت؟.. ثم نراها وهى تنتهى دون أن ندرك لماذا تنتهى؟.. هذه الاسئلة ازدحمت فى رأسى عقب وفاة النجم محمود عبد العزيز وقبله نور الشريف.
"تحقيق الإرهاب بالشرعية" هذا هو المنهج الرسمى لـ"الإخوان المسلمين" منذ نشأتها.. جماعة مجرمة لا تعرف سوى الحرب والقتل والدمار، وتسعى لتنفيذ فكرها الشيطانى.
كأن القدر أرد له أن يكون زعيمًا.. سواء شاء هذا النجم الكبير أم أبى.. فلم يُكتب لأحد الخلود فى الفن، كما كُتب للزعيم عادل إمام.. عاش حياته نجمًا فى السينما والمسرح.
قدره أن يكون فى آخر الصف.. آخر الطابور.. بعد أن كان يتصدر المشهد قبل بضع سنوات.. وضعه القدر مكان "الذيل" ليظل دائما فى حالة اهتزاز.
أمتلك الجرأة حد الاعتراف أنى لم أكن يومًا من عشاق عمرو دياب.. هذا النجم الكبير الذى حيّر كل الناس، وصار عقدة نجوم كثيرين فى الوطن العربى.
من السهرات التليفزيونية مثل "فتش عن الرجل" و"العائلة" و"الدنيا صغيرة جدًا" و"إن فاتك الميرى"، وبعض المسرحيات "لا يا سى زكى" و"أنت حر" و"المهزوز"..
"أحبه كثيرًا".. هذا عنوان قصيدة تغنّت بها النجمة الراحلة فايزة أحمد، بنغمات زوجها الموسيقار محمد سلطان.. ربما تكون القصيدة لخصت معانى قصة الحب الكبيرة بينهما.