كشف المنظر الإصلاحى الإيرانى صادق زيبا كلام أن التيار الاصلاحى وقع فى أزمة فقدان الهوية وفقد شعبيته، وقال أن قيادیو الاصلاحات فى بلاده لا يخطون أي خطوات لمواجهة هذه الأزمة، داعيا المعسكر الاصلاحى لنصرة الحرية والديمقراطية والبحث عن هوية له.
حذر الزعيم الإصلاحى الإيرانى محمد خاتمى النظام من عدم الرضوخ للإصلاحات فى الداخل، مؤكدا أن النظام قابل للإصلاح، مطالبا المسئولين
كان للقرار الأمريكى بالانسحاب من الاتفاق النووى الإيرانى تأثيرا كبيرا على الداخل الإيرانى إذ برزت أولى تداعياتها على المشهد الإيرانى خلال الساعات الأولى التى تلت خطاب.
كان يوم 20 من يونيو 2009، عندما سالت الدماء على أسفلت شوارع طهران لتغذى به الحركة الوليدة التى خرجت من رحم انتفاضة 2009 العارمة التى شككت فى نتائج انتخابات الرئاسة آنذاك..