تنوعت ردود أفعال الشركات التكنولوجية المختلفة مثل فيس بوك وأبل وجوجل على حادث شارلوتسفيل، والخدمات التى اطلقتها كل منهم للحد من العنف وانتشار خطاب الكراهية.
لا يوجد المزيد من البيانات.