أنا لا أطالبكم بألا تحتفلوا بأمهاتكم، فهي أغلى ما تملكون، وإن كنتم لا تعرفون اليوم قيمتها الحقيقية، فبعد رحيلها سوف تعرفون، تماما كما علمت بعد رحيل أمي الفاضلة العظيمة السيدة رقية محمد جعفر، عميدة وسيدة عائلتها، وعميدة وسيدة أسرتنا.
كبرت يا أمى وعرفت أد إيه كان وجعنا بيوجعك وإزاى صرخة ألم من حد فينا