لم تكن مساندة النظام التركى لنظيره القطرى فى الأزمة الأخيرة مع الدول الداعية لمجابهة الإرهاب، من منطلق "الدفاع عن سيادة الدول" كما تزعم أنقرة.
مساعى النظام التركى لإنقاذ الأمير الصغير تميم بن حمد، لم تنته منذ بداية الأزمة فى 5 يونيو الماضى عندما قررت دول الرباعى العربى مكافحة إرهاب قطر بقطع العلاقات معها.