كنا قد تحدثتا فى مقالات سابقة عن الفجوة الأولى فى الكون والمعرفة بين المادة والحياة ، ثم تحدثت عن الفجوة الثانية وكانت بين الحيوان والإنسان، وهى أبعد وأكثر غموضاً
لا يوجد المزيد من البيانات.