رحم الله المتنبى قالها قديما وتخاطب حالنا هذه الأيام، فالمتدبر بعين البصيرة يجد أن هذه الحروف الخالدة التى ذكرها فى ديوانه كان يقصد بها أنه لا يسلم للشريف شرفه
لا يوجد المزيد من البيانات.