فضحت وثيقة مسربة من الخارجية القطرية، العلاقات المشبوهة والتقارب المفضوح مع إيران، وانحياز أميرها الضال تميم بن حمد للدولة الشيعية على حساب الدول العربية الكبرى وفى مقدمتهم المملكة العربية السعودية
رضخ أمير دولة قطر الصغيرة لإيران وسلم أراضى بلاده إلى عناصر حرسها الثورى، غير مبال بالنتائج التى ستعود عليه جراء هذه الخطوة أو تأثيرها على حالة التوتر فى منطقة الخليج العربية المشتعلة بالأزمة القطرية.
قال المعارض الإيرانى، محمد إيرانى، إن المعارضة الإيرانية بالخارج تكثف جهودها لوضع مؤسسة الحرس الثورى على قامة الكيانات الإرهابية، على خلفية الدلائل التى قدمتها المعارضة
أكد أمجد طه، الرئيس الإقليمى للمركز البريطانى لدراسات وأبحاث الشرق الأوسط، أن لديه معلومات مؤكدة مفادها أن هناك قوات من جماعات حزب الله اللبنانية تابعة لسرايا المقاومة..
رأى الدكتور حمدى ملك، الخبير فى الشئون الإيرانية والباحث بجامعة كيل البريطانية، أن ارتماء قطر فى حضن إيران له تداعيات خطيرة على علاقاتها بالدول العربية..