يحتفظ أرشيف السينما العربية بعدد من الأفلام قام ببطولتها أو المشاركة فيها نجوم وأسماء بارزة من الملحنين، وتختلف أسباب المشاركة السينمائية من ملحن لآخر.
رحل المخرج أحمد يحيي صاحب المشوار الفني الطويل فقد بدأ ممثلا في سن الطفولة، مع العندليب الراحل عبد الحليم حافظ، فى فيلمى "حكاية حب" عام 1959 و"البنات والصيف"
في منطقة وسط البلد وفى محل مساحته متر في متر، يقف رجل سورى الجنسية وزوجته مصرية الجنسية يصنعان أكلات بيتى يختلط فيها النفس المصرى والسورى.
لم يشغل بالهم كلام المجتمع ونظراته ولم يفكروا فى الظروف والمواقف التى قد يتعرضون لها بسبب زواجهم، فلغة العيون سبقت لغة الإشارة عندهم وفى لقائهم الأول إرتاح كل منهم للأخر، وقرروا أن يكملوا رحلة حياتهم معا..حياة مبنية على الحب والتفاهم ولغة الإشارة.
ليست بقصة لـ"روميو وجولييت" أو "قيس وليلى"، بل قصة حقيقية مصرية خالصة لـ"محمد ونهى"، حكاية حب خرجت للمجتمع بعد معاناة سنين طوال لقبول هذا الزواج من العائلتين.
بيقولوا لى مين رامى على وشك مية نار، وفى طينة على وشك روحى شيليها، ومين مديكى بالبوكس فى وشك.. بهذه الكلمات تروى صاحبة القناع الأسود تفاصيل التنمر التى تعرضت لها منذ الصغر فى حلقة جديدة
تزخر السينما المصرية بالكثير من الأفلام التي تتناول قصص لأمهات ضحت من أجل أبنائها أو تتناول دور الأم تجاه أبنائها.
من محل فول مملوك للأب بدأت قصة حب شابة صغيرة تبحث عن العمل ونجل صاحب المحل الذى مازال فى الجيش، من هنا انطلقت الشرارة، يأتى من الجيش ليساعدهم فى العمل فيجد الشابة الصغيرة تحمل المحل على كتفيها.
من محل فول مملوك للأب بدأت قصة الحب، شابة صغيرة تبحث عن العمل ونجل صاحب المحل الذى مازال فى الجيش.
"بحلم بيك أنا بحلم بيك، وبأشواقى مستنيك، وإن مسألتش فيا يبقى كفايا عليا عشت ليالى هنية بحلم بيك".. فور سماعك هذه الكلمات ستعود ذكراك تلقائيًا إلى ملكوت الزمن الجميل..